بشرى عقيبي
كانت لولا في غرفتها عندما اتصل بها زوجها و قال لها انه نسي محفظته في المطبخ و لان فيها اوراق مهمهة سيرسل مساعد ه ليأخدها كلامه حمسها و اعطاها فكرة فقط اصبحت معجبة بمساعده منذ ان حضرو حفلة و تعرفت عليه و لن تعترف لهذا لاحد و لاكنها بينما كانت مع زوجها كانت تتخيله هو معها اكثر من مرة . انهت الاتصال مع زوجها ثم ذهبت و رأت نفسها في المرأة كنت ترتدي ملابس نوم بيضاء ملتصقة على جسمها السكسي و شعرها الاشقر ينزل على صدرها و بينما هي تنظر الى نفسها و تخطط لما سيحصل سمعت جرس الباب وابتسمت عندما فتحت الباب وكان واقف امامها رفض في الاول ان يدخل لاكنها اصرت عليه و عندما حاول ان يذهب بعد ان اخذ المحفظة اوقفته و بدات تقلع ملابسها و قالت له ما رأيك ان نعمل سر بيننا ثم نزلت عليه بقبلة ممحونة ساخنة جعلته ينسى نفسه و الذي كمل عليه عندما فتحت سرواله و اخرجت زبه الذي انبهضت من حجمه كان طويل ابيض و لزج من رغوة الشهوة و بعد ان مررت يديها عليه كل لم تستطع ان تمنع نفسها اكتر كان الساخنة خبيرة في المص و اللحس رأيتها فقط تجعل الواحد ينزل و هو يتخيل زبه داخل فمها بعد ان انتهت من اسخن جنس فموي جربه في حياته جلست امامه على يديها و ركبتها و رفعت مؤخرتها عندها هجم على مؤخرتها بالقبلات و لحسها من طيزها الى شفرتيها ثم ادخل لسانه الى ثقبتها و بدأ يلعقها من الداخل و هي كانت تغنج و تترجاه ان يدخل قضيبه الطويل و يمتعها و لم يجعلها تنتظر طويلا دخله في ترمتها و حواها بعنف و كان زبه يصل الى مكان لم يدخله فيها احد من قبل ثم قلبها و حوها من كسها كان الان هو المسطير و عمل فيها كل ما بريد و ما كانت تترجاه ان يعمله و في الاخير بينما هو داخل كسها ينيكها شعر بثقبتها تعصر زبه و نزلت عليه و هذا جلعه يفقد نفسه و ينفجر بداخلها .